فـي الحديقَــــة (*)
د. مريم آيت أحمد
شاعرة من المغرب
يُذيبنِي شَوْقي إليكَ
حتى أنَّ قلبي
يتمنَّى أن يطيرَ نحوكَ
ولكنَّ كَيف للطَّير
كَسير الجناح أن يطير
يَا قطعةً مِنْ قَلبي …
كلُّ الفُصول
التي لا تؤدي إلى
دفئِ حُضْنِك أبي،
خريفٌ باردٌ..!!
(*) مرثية – رحمات الله الواسعة على روح والدي الطاهرة، المناضل والوطني والمقاوم
الحاج آيت أحمد وعلي، الصامت الصَّبور.
قصيدة خاصة لصحيفة قريش – ملحق ثقافات وآداب – لندن
عذراً التعليقات مغلقة