محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
شاعر وروائي مصري
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الشاعرة السورية / لمى الريس تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
أَنْتِ يَا قُرَّةَ عَيْنِي = فِي الْهَوَى يَا حُبُّ زَيْنِي
قَدْ مَلَكْتِ الْقَلْبَ سِحْراً = فِي فَضَاءَاتِ اللُّجَيْنِ
وَزَغَارِيدُ هَوَانَا = زَادَهَا الْحُبُّ اثْنَتَيْنِ
تُهْتُ فِي عِشْقِكِ صَبّاً = صَارِخاً يَا حُبُّ أَيْنِي ؟!!!
أَنَا فِي بِحْرٍ عَمِيقٍ = بِاتِّحَادِ الشَّاطِئَيْنِ
شَاطِئِي يَرْنُو بِحُبٍّ =لِمَلَاكِ الْمَشْرِقَيْنِ
وَفُؤَادِي فِي اشْتِيَاقٍ = لِعَرُوسِ الْمَغْرِبَيْنِ
عذراً التعليقات مغلقة