رياض بدر العتيبي
كاتب من السعودية
لقد تقدمت التقنية فيجب استخدامها افضل استخدام للسيطرة على الشر بالطرق الاتيه
١. ان جميع المشتريات في اي بلد تسجل على رقم هوية المشتري بشكل فوري وآلي وسري أيضا بقصد انه لا يحق لأي شخص اخر الإطلاع على ذلك إلا الجهات المختصة و بالطرق التالية:
* تكون البضائع مسجلة حسب الباركود اي الرقم التجاري لها في نظام نقاط البيع وعند الشراء تسجل على هوية المشتري بشكل آلي بناء على طريقة الدفع فإذا كانت بالبطاقة البنكية تسجل بشكل فوري، واذا كان الدفع نقدًا ، يطلب من المشتري رقم الهوية او الإقامة او جواز السفر
* نقل هويات جميع مواطنين الدول والمقيمين والزوار بمعنى (المعلومات الأولية) ، إلى الأقمار الصناعية لتحديد موقعهم عند الضرورة عبر سمات الوجه و الصوت او البصمة او الحمض النووي او شرائح المعلومات او الجوال و الساعة و الملابس بحيث أن تكون الساعات والملابس بها شرائح مخصص لذلك
* جميع البضائع الداخله إلى الدول يجب أن تكون بها شرائح الكترونيه لربطها بالاقمار الصناعية، او أبراج متخصصة بتحديد المواقع
ومثالا على ذلك عند وقوع جريمة سطو في شارع ما فإنه يتم تحديد موقع الجريمة وطلب المعلومات من القمر الصناعي بناء على ما لديه من معلومات من حمض نووي وسمات وجه وبصمات وشرائح المشتريات الخ ..
ولتقليل تكلفة الأقمار الصناعية، صناعة طائرات درون تقوم بمهمة القمر الصناعي وتكون تعمل على مدار الساعة في المدن والدول
بالإضافة إلى معرفة عابري الحدود ببصمة الوجه، فعند اخذ صورة الشخص عبر طائرة الدرون او القمر الصناعي او كاميرات الطرق، و عدم وجود معلومات عنه في النظام فإن ذلك يدل بأنه عابر للحدود، عندها يتم البحث عنه ومساعدته بالطرق الانسانية
٢. اسهام الصحة في أن يكون هناك منصة عالمية تجمع التقارير الطبية للمرضى اللذين يحتاجون إلى علاج متخصص ومستشفيات داخل الدول وخارجها .
مثالاً على ذلك شخص مصاب بمرض معين في إحدى المستشفيات وليس له علاج او طبيب متخصص في حالته، يتم رفع الحاله إلى منصة التحويل الفوري ، إلى المستشفى المتخصص داخل الدولة بشكل آلي او خارج الدولة اذا تعذر علاجه في الداخل
فوائد ذلك سرعة علاج المريض تقلل تكلفة علاجه من المضاعفات ، تقليل خسائر المريض المالية لكون عدم نقله للمستشفى المتخصص فقد يكلف المريض صحته وحياته وقد يصاب بمضاعفات اخرى بسبب مرضه
عند معرفة الحمض النووي للانسان حينها يجب على الجهات الصحية في الدول إعطاء الانسان خطة لحياته الصحية وتقديم ماهو افضل له
٣. مساهمة دول العالم الثالث التشارك او تأسيس جامعات ومعاهد علمية، في الدول المتقدمة لتعليم طلبتهم
٤. على الانسان التواضع والاتجاه نحو بناء نفسه، فاعلم ان الذهب تم استبداله بالعملة الورقية وان الزعفران كان يوما من الايام أغلى من الذهب واليوم يباع بابخس الأثمان
٥. العدالة في توزيع الثروة لتجنب هجرة العقول والبشر والمعلومات والنموذج والتطور ، فإن اسلوب القهر اليوم اصبح غير مجدي فحل محله التعليم والاحتواء، فمن يوفرها يكسب النمو والتطور
والسيطره على الفقر ، فاليوم جميع معلومات الانسان مسجلة آليا، فعند ذلك يتم التوظيف بناء على مصدر الدخل فيعطى معدوم او قليل الدخل الاولوية في التوظيف والتعليم والعلاج، بالإضافة إلى اعفائة من الرسوم المالية للجهات الحكومية، بالإضافة إلى إعطائه الاولوية في السكن، وإيجاد طريقة لمنحه سكن مجاني، عبر تخصيص برنامج سكني لهذه الفئة ، بالإضافة إلى بطاقة تأمينيه للاعاشة
وايضا معرفة دخل الشركات وكم نسبة الأرباح، ويجب أن تكون رواتب الموظفين ملائمة بالنسبة للارباح فغير المقبول بأن تكون نسبة الرواتب ٢%
الضرائب:
عدد المشردين في العالم كبير مثل الولايات المتحدة وأوروبا والمواطنين في هذه الدول يدفعون ضرائب فيجب على الأمم المتحدة ومجلس الامن مساءلة الدول عن ماهية الاسباب، وكم نسبة المساعدات المقدمة لهم من ميزانية الدولة، فإن اسوى امر قد ياخذه الانسان استغلال الحاجة لشخص آخر او استعباد البشر ببخسهم اشيائهم و اعطائهم اقل مما يستحقون
٦. القطاع الثالث يكون ذا اسهام في بناء مساكن ذو مواصفات معتمدة من الجهات ذات الاختصاص، توفر الحياة الكريمة لساكنيها وليست سكن صغير لا يفي بالغرض الذي بني من اجله
٧. الاستثمار الدولي اسهام أمريكا وأوروبا وتوجيه استثماراتها إلى الخليج والدول الإسلامية وامريكا اللاتينية وافريقيا
٨. العالم اليوم بحاجة إلى امم متحدة خاصة مكملة لهيئة الأمم المتحدة ، تعتني بالتطور والنمو للعالم حيث يجب أن يكون لها دولتها الخاصة بها ؛ لاستقبال المهاجرين واللاجئين اليها، فكم مات اشخاص بسبب البرد والجوع والمرض والغرق، كما أن الهجرة يجب توزيعها من قبل الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم وخاصة الدول التي تحتاج إلى تنمية، حيث أن نمو الدول يسببه المهاجرين في الغالب، فقارة أفريقيا يجب الاهتمام بها وإدخال المهاجرين إليها ومنحهم القروض لبدأ مشاريعهم، وبناء المدارس والجامعات والمستشفيات فيها
فيجب أن يكون هناك خطة للجهات الخيرية، توزيع برامجها لما يحتاجه الناس، بأن يكون هناك جامعة للقطاع الخيري، ومستشفيات وصيدليات ومراكز للأشعة والمختبرات للأشخاص الغير قادرين على ذلك، سواء للمواطنين او المقيمين او المهاجرين والزوار
9. التأمين الطبي يجب أن يشمل مستشفى رئيسي على الاقل للفئة سي وهي مخصصة للعمال وصغار الموظفين حيث انهم يواجهون تأمين للمستوصفات فقط بالإضافة إلى تأمين للأسنان والعيون
* يجب على التأمينات الاجتماعية ومصلحة المعاشات ووزارات العمل في العالم لديهم كاميرات للبصمة الحيوية للانسان، لمعرفة ان كان الموظف لديه تأمين تقاعدي وتامين طبي من عدمه، بالإضافة لمعرفة مقدار الراتب الذي يتقاضاه الموظف وفي حالة مقياس الراتب مع معلومات الموظف، عدم وجود سيارة او منزل يتم التدخل لزيادة الراتب
* يجب تطوير الكاميرات، بحيث تسجل صورة الجمجمة للانسان وتعتبر بصمة للشخص وهذا يساعد في معرفة اي شخص يحاول الاختفاء خلف معطف او خوذة راس او غير ذلك
* عندما يكون هناك تطبيق طبي عالمي لرفع التقارير الطبية للمرضى لعرضه على الأطباء والمستشفيات يكون هناك استجابة سريعة لعلاج المريض ويقلل الوقت والجهد والمال
عذراً التعليقات مغلقة