للكاتب بالنسبة لتركيا قد تخلت عن الإخوان المسلمين فعلا وتاليها قطر لان الأخوان اداة في يد الخارج زرعت في كل الشعوب العربية.
ونهايتها باتت وشيكة والإدارة الأمريكية استغنت عنهم باعتبارهم ورقة احترقت وانتهى دورها.