قريش
أعلن زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، يوم الجمعة، فتح باب تياره لعودة المطرودين والمنشقين من أجل “نصرة الإصلاح”.
في اشارة الى مجموعة متنفذة في التيار جرى فصلها وهي تهدد بفضح اوراق مهمة ضد زعيم التيار .
وقال الصدر الذي يراهن على ان يكون هو صانع الملوك في خطاب متلفز لمناسبة الانتخابات البرلمانية المبكرة المقررة الأحد المقبل، إن الباب أمام المنشقين والمطرودين من التيار الصدري من اجل نصرة الاصلاح.
ولم يتم حدوث اصلاح طوال السنوات التي دعا فيها الصدر الى الاصلاح فيما كان وزراؤه منخرطين في حكومات فاسدة.
وأضاف بالقول، “لسنا طلاب سلطة ولا جاه في الدنيا، بل طلاب إصلاح”، متهما إسرائيل بإعاقة المشروع الاصلاحي وبناء العراق.
جبارعبدالزهرةالعبودي من العراق منذ 3 سنوات
قولك بانكم لستم طلاب سلطة ولا جاه في الدنيا تكذبه وتدحره بقوة افعالكم التي اساتم فيها اساءة بالغة للشعب ومصالحه وحاجاته الانسانية على ارض الواقع ومن الامثلة عليها رفع سعر صرف الدولار من قبلكم امام سعر صرف الدينار العراقي لان مدير البنك المركزي من كتلتكم الذي ادى بدوره الى ارتفاع حاد في اسعار المواد و السلع الاستهلاكية التي يحتاجها المواطن العراقي وكذلك حرق المرضى في المستشفيات في بغداد والناصرية لان وزارة الصحة تحت سلطتكم لان وزير الصحة من كتلتكم والاهم من هذا فان شريحة واسعة من الشعب العراقي نت الشيعة وفي مقدمتهم الشباب غير راضين عنكم ويتمنون زوالكم لقتلكم المتظاهرين في سوح الاحتجاج
جبارعبدالزهرةالعبودي من العراق منذ 3 سنوات
اي اصلاح تتحدثون عنه وتتمشدقون بذكره والشعب العراقي وكل العالم يعرف ان وزرائكم في البنك المركزي وفي الكهراباء وفي الصحة والموارد المائية كانوا اسوا لا بل الاسوا في العالم في فسادهم الذين صادروا حقوق المواطنين في كل مجال وعطلوا عنه الخدمات وحرموه منها في اطار تخصص وزاراتهم ومسؤوليتها المباشرة اجسيدها على ارض الواقع وابرز مثال على ذلك هو فيامكم برفع سعر صرف الدولار امام الدينار العراقي مما دمر القدرة الشرائية الضعيفة للمواطن العراقي بسبب فساد الحكومات التي تشاركون فيها وبسبب فساد الكتل التي تقودونها ان الله بريء منكم وومن تتزعمون ومن الحكحومات التي تشاركون فيها ان موعدكم عند الله الصبح كموعد الاقوام التي اهلكها الله من قبل اليس صبح الله على المسيئين بما يحمل من ويل وثبور بقريب