: محمد فؤاد زيد الكيلاني
كاتب أردني
ينتظر العالم الإسلامي هذه الأيام الحج، فهو من الفرائض الأساسية للإسلام الحنيف، فاذ تتجه أفئدة الناس إلى مكة والمدنية كل عام في مثل هذا الوقت من السنة، فلفت نظري هذه المعلومات عن الحرم المكي، فأردت أن أقدمها لكم كما جاءت على بعض المواقع.
الحرم المكي أكبر مبنى بالعالم، بتكلفة 100 مليار دولار، على مساحة 356 ألف و 800 متر مربع، مساحته مليون متر مربع، يتسع لـ 2 مليون شخص، يزوره 20 مليون إنسان سنوياًـ فهو مفتوح 24 ساعة، لا يُغلق أبداً، به:
1800 عامل نظافة
40 سيارة نظافة كهربائية
60 آله لتنظيف الساحات
2000 حاوية نظافة
40.000 ألف سجادة في الحرم، أطول من المسافة بين جدة و مكة 79 ك.م.
مخزن يتسع لـ 15.000 ألف سجادة
13.000 ألف دورة مياه يتم تنظيفها 4 مرات يومياً
25.000 ألف حافظة ماء
من أكبر سُقيا الماء في العالم
100 عينة عشوائية من الماء تُفحص يومياً من الماء
الماء الفائض من زمزم يُخزن في مخزن يتسع إلي 1.700.000 قارورة ماء، سعة 10 لتر.
مقرأة الحرمين خدمة مجانية 24 ساعة يومياً مجازة بالقراءات العشرة، أكثر من 180 دولة استفادة منها، أكثر من نصف مليون 500.000 موعد خلال 3 سنوات.
أكثر من 2000 صندوق أمانات
مئات وحدات التبريد خاصة بالحرم
البلاط يعكس الضوء ويعكس الحرارة
خدمة تطبيق المقصد يدلك علي أي مكان بالحرم
الأنظمة الصوتية نسبة الخطأ 0٪
6000 سماعة صوتية
4 أنظمة صوتية
50 موظف صوت مصاحف مترجمة إلي 65 لغة مختلفة
ترجمة خطبة الجمعة إلي 5 لغات مختلفة
خدمات ذوي الاحتياجات الخاصة
10000 الآلاف عربة عادية توزع مجاناً
400 عربة الكترونية
العربات المستقلة الثنائية والثلاثية
4.000.000 وجبة لإفطار صائم
5.00.000 تمرة منزوعة النوى توزع داخل الحرم
5.00.000 تمرة منزوعة النوى توزع خارج الحرم
ينتهي التنظيف بعد الإفطار في دقيقتين فقط
خمس صلوات في الحرم المكي
تعادل أجر صلاة 277 سنة وتسعة أشهر وعشر ليالي
رزقني الله وإياكم حجة وعمرة تامة.
اللهم احفظ بيتك الحرام، ويسر لنا زيارته وكل مشتاق حجاجا ومعتمرين وزيارة المسجد النبوي. اللهم ارزقنا حج بيتك الحرام من حيث لا ندري ولا نحتسب.
هذه جهود المملكة العربية السعودية حكومة وشعباً، بإكرام الضيف، وتسخير كل مقومات الدولة لخدمات ضيوف الرحمن منذ نشأة المملكة العربية السعودية، فهذه المعلومات لو فرضنا بأنها غير صحيحة أو صحيحة ففكرة استقبال الحجاج بهذا الوقت بالملايين بحاجة إلى جهود جبارة.
عذراً التعليقات مغلقة