مهما كانت النتائج الإنتخاباتية التي تعلن عنها المفوضية فهي طبعا ستكون متدنية جدا ويكذب اي مصدر حكومي في اعلانه عن ان نسبة المشاركة جيدة لانها تعكس عزوف الشعب عن اعادة جهة من جهات الفساد قد اغلق ابوابها في انتفاضته في 2019م لاتهمامه لها بممارسة مختلف انواع الخروج على القانون فضلا عن ان هذه النتائج تعكس خيبة الحكومة وفشلها افي رهانها على الفاسدين وللشعب العراقي راي في الإنتخابات بشكل عام يقول إذا اردت ان تتعرف على الفاسدين انظر الى ملصقات ولا فتات المرشحين للإنتخابات البرلمانية او مجالس المحافظات المطبوعة عليها اسمائهم وصورهم